ميدان
يتجه العالم عامة و فئة الشباب و الناشئة خاصة الى المواد السمعية و البصرية،لما توفره الاخيرة من اقتصاد في الوقت دون عناء و مجهود في التفحص و إعمال الحدس و غيرها من جراء القراءة.
اذ ان المقاطع المصورة و التي تبث على اهميتها،تبقى تسير بشكل متوازي و مع القراءة و مجال التفحص لما يرد و هو ما يوفره المواد البحثية و المقالات سواء في الكتب او الموارد الالتكرونية في ظل الاتجاه العام نحو رقمنة كل شيء.
تبدو في هذا الصدد انشاء موقع مغامرة و كلمة مغامرة مأخوذة من توصيف الصحفي الراحل جوزيف سماحة لنشر جريدته الورقية عقب انتهاء عدوان تموز.
اذ تنوء جل الوسائل المقروءة من عدم قابلية ان تلقى صدى نبدء مشوارنا معكم في غضون ايام
اترك تعليقاً