ظاهرة “المبعدين قصرًا” تعود من جديد

ظاهرة “المبعدين قصرًا” تعود من جديد

في ظل هذه الأوضاع، تطل علينا “مريم يونس” التي تعرّف عن نفسها ب”اللبنانية المقيمة باسرائيل”.
تعرض علينا مريم يومياتها مع لبنانيين آخرين بإسرائيل, مسلطةً الضوء على “السلام” الذي تعيش به بعقر الاحتلال, وبالتزامن مع الجرائم التي يرتكبها العدو على لبنان.
وتعتبر مريم نفسها من الجيل الثاني لأسر “جيش لبنان الجنوبي” أي “لحد” الذي يصف عمالته بالدفاع عن الأرض من المخربيين.

وأضافت أنهم لجؤوا لاسرائيل خشيةً من “حزب الله”.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *